arablog.org

اتصل بالكاتب و الروائي انور رحماني

للاتصال بالروائي و الكاتب انور رحماني

انور رحماني

 

اضغط هنا للانتقال لصفحة الرسمية على الفايسبوك

أنور رحماني، كاتب وروائي جزائري، من مؤلفاته رواية هلوسة جبريل، ورواية مدينة الظلال البيضاء

الايميل anouarovic@gmail.com

رقم الهاتف الشخصي

من داخل الجزائر 0552498991

من خارج الجزائر يرجى اضافة الكود+213

  6 comments for “اتصل بالكاتب و الروائي انور رحماني

  1. mesli
    5 يوليو,2016 at 9:29 ص

    bonjour Anouar
    la page Facebook ne marche plus
    voici mes coordonnées
    pour rester en contact
    tmesli@gmail.com
    à bientôt

  2. soufaine
    18 يناير,2018 at 3:12 م

    i really want ur contact boy

    • anouarovic
      23 فبراير,2018 at 6:07 م

      WHY do you want my contact

  3. طه الانسي
    22 أغسطس,2022 at 8:31 م

    السلام.لك.رساله.الى.البريد.الخاص…..

  4. طه الانسي
    7 سبتمبر,2022 at 6:18 م

    بعيدا عن الوالدين ،
    قصة غير منشورة ، هي فقط لابداء الرأي
    قصة سينكام

    سينكام ، هو اسم صاحب القصة ، ولد سينكام في قرية قريبة من المدينة ، وكان يذهب يومياً إلى المدينة على دراجته التي صغرت مع نمو جسمة عاما بعد عام ، سينكام ، كان ذهنه متفتحا وسريرته نقية ، وكانت أمة كثيرة البكاء ، كان يستمع اليها وهي تبكي بهدوء في ظلام المطبخ حتى لا يستمع اليها اخوانه الصغار ، ذات يوم سمع امرأة تقول هذا هو سينكام ابن المجنونة، لم يعرف سينكام حينها ايبداء بالسؤال عن حقيقة جنون أمة أم يبداء في البحث عن مبرر لتلك المعاملة الجافية من المرأة ، كبر سينكام وكبر حبه لامه ، وزادت تساؤلاته حول صحة امه ، فقرر أن يتفوق في دراسته ، وان يدرس علم النفس ، لكي يوحد ، بين اهتماماته الاجتماعية ، وبين مستقبله المهني ، ليكون قادرا على مجاراة متغيرات الحياة و حوادثها ، ذهب سينكام إلى المدينة ليبحث،عن عمل مناسب يعينه على مساعدة أمة بالمال ، ويعينه،على ، الدراسة ، ظل سينكام يبحث في المدينة عن عمل ، ولكنه كان يصطدم بالانماط المختلفة من الناس ، البعض يخاف منه ويقول له لا أنا لا أعرف ولا أريد أن أعرف ولن ادلك اتركني ، والبعض يضحك بسخرية ويقول له أنت لم ترى شيء إلى الآن ، أما البعض الآخر فيقول له ناصحا ، عد من حيث اتيت ، عدا رجل عجوز اجلسه على كرسي وقال له ،اشرب الماء لتستطيع التحدث ثم طرح عليه اعداد كبيرة من الاستفسارات وكان في كل مرة يقول له أنت في حمايتي ، ولم يكن يعرف سينكام السبب ، لكنه واصل اجاباته حتى انتهى العجوز من الاستفسارات ، في الأخير قال له العجوز ما اسم والدتك ، فاجابه سينكام اسمها فريدة ، فتعجب العجوز وقال أهي التي يقال أنها وجدت مرمية في كرتون عندما كانت طفلة وتزوجت بوالدك الذي كان يكبرها بخمسين سنة ، ثم مات بسبب انهيار صخري بينما هو يعبر بين القرية والوادي ، فقال سينكام لا أعرف عن قصة الكرتون لكنني سمعت أن أبي مات بسبب انهيار صخري ، فقال له الرجل العجوز ، لا تقلق سأعمل على ان اجد لك عملا وسكنا ايضا، ارجع إلى هذا المكان بعد أسبوع ، وعاد سينكام بعد أسبوع يحدوه الامل والشوق ، ووجد الرجل العجوز ينتظره في نفس المكان، قال له الرجل العجوز أنت محظوظ فقد وجدت لك عملا في أحد المصحات النفسية ، ستعمل في مجال التسويق الاعلامي للمصحة والتثقيف الصحي أمام الجمهور عن مرض الزور الذي يطلق عليه اسم بارانويا، وستسكن في الشقة المخصصة للزوار من أقارب المرضى القادمين الى المصحة من الريف ، فشكره سينكام ، وتم الانتقال إلى السكن الجديد، وبعد اسبوع، استطاع،سينكام أن يلتحق بالجامعة، وفي اول يوم من أيام الدراسة خالجت سينكام مشاعر الرهبة والشعور بالنقص،حيث بداء المدرسين يتعاملون معه بصورة مركزة وبدا له أنهم شديدي الذكاء حيث كانوا يعرفونه اشياء كثيرة يصعب معرفتها عن سينكام ،أما في العمل،والسكن،لم يكن سينكام يشعر بالارتياح،كانه فقد كل معلوماته السابقة وبداء يلاحظ توجهات وسلوكيات غير منطقية ، يعد مجرد النقد لها مرض يستدعي العلاج،وكان على سينكام أن يروض مشاعره و افكاره ليتمكن من مواصلة دراسته، أما والدته فقد استهزءت به ولم تكن راضية عن توجهاته، مما جعل سينكام يتذمر ويتعجب ، بل أن والدته كانت تقاطعه أثناء الحديث عن علم النفس وتحذره من التعدي على الغير، سينكام أصبح مريض نفسيا ، ذات يوم عرض عليه أحد اصدقاء الدراسة المقربين دواء ليتناوله سينكام في كل مساء،وكان صديقه هذا يعمل ضمن فريق الحراسة المساءية ، التابع للجامعة ، ثمة أمور مطلوبه للتكامل النفسي المطلوب علميا كالمزاح والفكاهة ، والتي هي سمة عصريه يجب أن لا يفتقدها طالب في الجامعة ، وذات يوم أصبح سينكام فوجد أن سرواله مفكوك ، ذهب إلى الجامعة ووجد زميله في السكن ، قال زميله أنت يا سينكام ،كنت تدعي انك في حالة نوم ، بعدها دخل سينكام إلى القاعة ، فقال له المدرس ، تأخرت أم انك كنت تحلم ، فضحك الطلاب والطالبات ، قال المدرس أترك الزور مالم فزملاءك سيطبقون دروسهم عليك ويقومون بدراستك،فضحك أحد الطلاب ضحكة شديدة جعلت بقية القاعة تعج بالضحك، عاد سينكام إلى السكن فوجد رسالة لم يتم تسليمها منذ اسبوع، تعجب سينكام،ففتح الرسالة،وعرف أن أمة قد ماتت قبل اسبوع،وبعد قليل،وصلته،رسالة أخرى لكنها مؤرخة بنفس اليوم،هذه الرسالة،من اخوانه،مكتوب،فيها أنت مريض ولا يمكن أن تكون معالج،في المستقبل،وكان من المفترض أن لا تجرح مشاعر والدتك في حياتها،او على الأقل أن تحضر عزاءها ، ولكن أنت ميت القلب، حينها لم يعرف سينكام ما الذي عليه ان يفعل ، هل يبكي أم يصيح، ام ينسى ، ثم اندفع إلى الأمام ليخرج من حالته وبينما هو في طريقة إلى الحمام ليغتسل من الامة واحزانه سمع أحد المتصلين يقول لا تقلق فهو لم يعد يعرف راسه من رجله ، لم ينتبه سينكام ، وذهب إلى الحمام ، بداء يغتسل ويفكر ، عاد إلى السرير ونام ، في منامه رأى أمه،ولكن صوت الرصاص،في الشارع كان قد أنساه احداث الرؤيا، هبت عاصفة من الغضب الشعبي وقتل اناس كثير ، كان سينكام يبكي ويبكي بسبب الخوف جاء صديق له من الجامعة واعطاه جهاز اتصال وقال له هذا هديه اتصل به لمن تريد ، ثم غادر، بقي سينكام دون أي حراك لساعات ، عاد صديقه وقال له لما لم تتصل ، فقال سينكام وما ادراك أني لم اتصل ، فقال صديقه خمنت ، فجاءة وصلت إعداد من الناس إلى الحي فخاف الناس على أنفسهم وغادروا الحي ، وعاد أحد الإطباء إلى السكن ، بداء باخراج اوراق مخزنه في الدور الارضي ، وسقط دفتر ،فالتقطه سينكام ولم يتمكن من اللحاق بالطبيب ، عاد سينكام إلى غرفته ، بداء يلاحظ الدفتر ليعرف أن كان مهما بالنسبة الى الطبيب ،و وجد على الدفتر ، كتابات باللون الاخضر، مكتوب،مريض بالزور،فتح سينكام الدفتر وبداء يقراء تنبؤات المريض، ثم وجد سينكام في آخر الدفتر،توصيات تتعلق بعلاقة مرض الزور بالجوانب الامنية والاستقرار،والارشادات المناسبة لتلافي الاشاعات، جلسات كهرباءية بهدف اتلاف الخلايا المتسببة في الزور، ووجد على الدفتر اشارة إلى ضرورة التعقيب على المريض الذي صار في الشارع للتأكد من تخلصه من حالة الزور، حاول سينكام أن يتطفل على محتويات الكتابات الزوريه،ووجدها تتحدث عن شغب وعنف،وتحتها علامات باللون الأخضر ، تؤكد على العبارات الهامة، ورقم هاتف غير معروف ، وعبارة استغفر الله ، خرج سينكام إلى الشارع وسمع أحد الماره يقول،نصحناهم والان عليهم تحمل النتاءج ثم علق بكلمة ،انا لا دخل لي، وصل سينكام إلى القرية، وذهب ليزور قبر أمة ، ونزل المطر،تبللت ثياب سينكام ولم يغير سينكام ملابسه ، وبقي فترة طويلة بدون نظافة ، حتى قيل عنه مجنون ، كان سينكام يذهب يومياً إلى المدينة ويسب الإطباء بعد خروجهم من طقوسهم الدينية ، ويقول لهم أنا مجنون وانتم مجرمين ، أنا مجنون وانتم مجرمين ، عاما بعد عام شعر سينكام أنه لم يكن مجرما وان ما حصل كان افظل له ،مات اناس كثير من المدينة والريف، وصارت البيوت الفاخرة تباع باسعار زهيدة،وهذه المرة صار سينكام يعرف ما الذي يحصل وما سيحصل ولكن لا احد يعرف ما الذي يقوم به سينكام ، لقد تخلص سينكام من عقدة النقص المعرفي …

اترك رداً على mesli إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *